سعيد عقادي . بالامس وانا اتتبع عبر بعض المنابر الإعلامية التي نشرت رغبة مصر و قطر في إجراء نهاية كأس
اختبار آخر يواجه حكومة ” الملياردير سي أخنوش ” فالموسم الفلاحي بات مهددا بالجفاف وهو ما يتطلب تظل عاجلا لإنقاذ
بالرغم من كل متمنيات غالبية الناس بمناسبة حلول العام الجديد 2022 تجمع على أن تكون هذه السنة نهاية الجائحة ،
بدأ العد والحساب من الجديد .. ومعه بدأت ترتفع الأرقام و الخبر ينتشر بسرعة البرق : 28 حالة مؤكدة من
قبل اقل من 12 ساعة سيلتقي الجاران الشقيقان المغرب والجزائر في مبارة تعتبر ديربي مغاربي بامتياز ،حديت ستقام هذه مباراة
حتى ونحن نعيش عصر تعدد القنوات الفضائية بما في دلك تنوع المنصات الرقمية ، فإن العديد من المواطنين لايزالون أوفياء
تارودانت : من مصطفى المتوكل الساحلي يغضب الناس ويثيرون استفهامات عديدة في علاقة بقرارات وإجراءات تضرب في العمق مكتسبات نضالات
سعيد عقادي. عجبت لكثير من القطاعات كيف تراجعت مستوياتها .. بهتت عطاءاتها .. قل مردودها .. كل ما يقلق و
اكتر الناس هم مستعدون نفسانيا لتصديق الكذب طالما يوافق هواهم بشكل ما، فإدا ما حاولت اقناعهم وأظهرت لهم خطأهم ،
رغم كثرة الشعارات المتنوعة و النداءات المتكررة في محاربة الأمية و الفقر و البطالة ، و السكن غير اللائق و