من الواضح أن خصوم وحدتنا الترابية قد تمادوا في تشويه صورة المغرب من خلال قلب الحقائق و اختلاق قصص لا
“الهجرة لغة : هجر : الهجر ضد الوصل،،،والاسم: الهِجْرة، والمهاجرة من أرض إلى أرض: تركُ الأولى للثانية، والتهاجر: التقاطع“ وكلمة
ليست مرافعة ولا حتى دفاعا عن رجال الاعلام ، و لكنها كلمات تتضمن شيئا من العتاب و التوضيح أخص بها
تعتبرجمعيات أمهات و أباء و أولياء التلميذات و التلاميذ شريكا أساسيا في المنظومة التعليمية و في حماية حقوق المتمدرسين و
لاشك أن مجتمعا جديدا أخدا في التشكل .. فكلما مرت الأيام إلا و حضرت قضايا الفساد بقوة في مجالس الناس
دكرى أليمة لن ادعها تمر هكدا دون ان استحضرها بكل مرارتها .. كيف لا ؟ و هي التي افسدت علينا
و نحن ندكر العالم باليوم العالمي للقضاء على الأمية تطلع علينا أرقاما تكاد تكشف عورة ما يسمى ب” المجتمع الدولي”
بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية و لأزيد من 70 سنة خلت وبدريعة حماية الحرية و نشر الديمقراطية ظلت أمريكا تشغل
لا عجب ان تجد في زماننا هدا الكتير من الناس هم مستعدون لتصديق الكذب طالما يوافق هواهم بشكل ما، فإدا
تحرير مصطفى شكري فشل ذريع في عملية استقبال المغاربة المقيمين بالخارج “مرحبا 2018” التي انطلقت يوم الثلاثاء 5 يونيو والمتواصلة