بقلم نجيم عبد الإله السباعي

اظن ان خالد مشعل الدي انبرى من الرماد لكي يحرض،  المغاربة على ملكهم محمد السادس نصره وحفظه الله لا يقرأ التاريخ جيدا ،وحتى أن قرأه فإنه أصبحت له كرش،كبيرة ،وأصبح متخم باكل فنادق خمس نجوم بدول الخليج ،فاتر كل هذا على عقله . كيف ذلك 

لقد انبرى الرجل المحسوب على فيالق الشيعة الإيرانيين والدي ينفذ اجندات بني فارس،من أجل تمزيق الوطن العربي،مقابل ما يضخ في حسابه من أموال. فبدأ يتكلم على تطبيع المغرب مع إسرائيل وعلى خيانة الملك المغربي للقضية الفلسطينية ..فلماذا قلت انه لا يقرأ التاريخ..

لان المغرب شعبا وملكا لحمة واحدة لا يمكن أن يفرقها أمتال مشعل أو غيره

تانيا أن صلاح الدين الأيوبي دون شهادة حين تحرير القدس وقال إن ذلك بفضل الفرسان المغاربة الاشداء والشجعان  على العدو الصهيوني ..

وأن باب المغاربة وحي المغاربة  شاهد على تاريخ المغرب بفلسطين حيت أن الحاج المغربي لا يمكن أن يدهب إلى مكة قبل أن يمر على المسجد الأقصى ويصلي بالقدس قبل ذهابه لمكة أو المدينة ..وكان المغاربة أو  المقاتلين في صفوف محاربي  المسلمين

أن الملك الحسن الثاني كان أو ملك ورئيس عربي يرسل الجيش والعتاد للجولان قبل حرب الستة ايام  بشهور

وهو اول من أرسل الجيش إلى مصر للمحلربة مع اشقاءنا المصريين

وأن الملك محمد السادس يعتبر بشهادة الفلسطينين اول واكتر الملوك قبلىالرؤساء من يدعم الفلسطينيين وترأسه لجنة القدس .

لهدا قلت لمشعل اذهب لتراجع التاريخ

اما بخصوص التطبيع فتلك سياسة مملكتنا رأت أن ذلك في صالح الشعب وأمنه واقتصاد ه فانخؤطت فيه دون أن تتخلى عن توابتها الأساسية وهي دولة فلسطين وعاصمتهاةالقدس الشرقية و والعودة لحدود 1967 وتأسيس الدولةةالفلسطينية الحرة الابية .

أن فيالق القسام من يقاتل بغزة قبل حماس،التي يقطر حليبها من أموال إيران وشيعتها والدين يزودنا أعداء وحدتنا بالمال والسلاح قصد محاولة تمزيق وحدتنا المغربية التاريخية ..لكن هيهات أن يكون لهم ذلك ..ايها المشعل الكربوني الحقير،

بقلم نجيم عبد الإله السباعي